لكي تكتمل أكذوبة الإعلام العالميّ، فقد اعتُمِدَت (لازمة) إعلامية، اشترك بصياغتها بعضُ الأحزاب السورية، التي منحت نفسها وساماً مُزَيّفاً اسمه: معارضة الداخل!..لم تجد تلك الأحزاب التي تشكِّل جزءاً لا يتجزَّأ من (متحف) الفساد للنظام الحاكم.. لم تجد، لإضفاء البريق الكاذب على سَوْأتها، سوى حقيقة وجودها داخل سورية، والحقيقة، هي إنّ وجودها ذاك، ليس له من تبرير، سوى عمالتها للأجهزة
141 total views, 1 views today