ليتنا نعود لسيرة أهل النُهى والحلم من أجدادنا الأوائل، لنتعلم منهم كيف يكون الحوار وكيف يكون تقبل الآخر الذي نختلف معه بالرأي، وكيف يكون التعامل بين الإخوة، فقد جاء في الأثر قوله صلى الله عليه وسلم: “أمرت أن أخاطب الناس على قدر عقولهم”. وقال بعضم: إن الاختلاف لا يفسد للود قضية، وقال فولتير: ” قد أختلف معك في الراي ولكني مستعد ان ادفع حياتي
85 total views, no views today