لم يكن يدر في خلدي في لحظة من اللحظات أن يكون شعار (الأسد أو نحرق البلد) الذي واجه به نمرود الشام بشار الأسد انتفاضة الشعب السوري المطالبة بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، أقول إنه لم يدر بخلدي أن يكون هذا الشعار سيجسّد عنواناً لكتاب يحكي مأساة الشعب السوري التي عاشها ولا يزال على على مدار نصف قرن ويزيد بكل فصولها الأليمة السوداوية الحزينة
328 total views, 3 views today